اكتشف نفسك... أنت شخص مسئول.. ولا تابع على طول؟؟!

هذا اختبار لقدرتك على تحمل المسئولية، ويمكنك بعد إجراء هذا الاختبار تحديد من أي نوعية من البشر أنت! هل أنت من هؤلاء الذين يقودون الآخرين ويعتمدون على أنفسهم اعتماداً كاملاً، أم من أولئك الذين لا يستطيعون اتخاذ القرارات وتحمل مسئوليتها والأفضل لهم أن يقبعوا في الظل تابعين لأشخاص آخرين يعتمدون عليهم في كل كبيرة وصغيرة، وهذا الاختبار من كتاب عالم النفس السلوكي "هانز إيزنك" والكتاب بعنوان (know your own personality)




1- هل تبالغ في مراعاة وإرضاء ضميرك؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


2- هل تحرص على الوصول في موعدك إذا كان لديك موعدا؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


3- هل تعتقد أنه إن لم تؤد المهمة على خير وجه فلا ينبغي أن تؤدى من الأساس؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


4- هل يمكن الاعتماد عليك بصوره كاملة ودائمة؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


5- هل تميل لأن تعيش حياتك يوما بيوم؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


6- هل يغلب عليك ألا تتخذ موقفا حتى اللحظة الأخيرة؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


7- هل تميل أحيانا إلى ترك الأمور تسير كيف تـشاء؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


8- هل تجد صعوبة في تعويد نفسك على عمل يتطلب تركيزا ودائما؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


9- هل يغلب عليك أن تستغرق وقتا طويلا قبل الشروع في فعل شيء ما؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


10- هل تنسى أحيانا فعل الأشياء التي وافقت أو تعهدت بأن تفعلها؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


11- هل يمكنك تعريف نفسك على أنك شخص خالي البال؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


12- هل تعتبر أنك تفشي الأسرار التي أفضيت إليك؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


13- هل تميل أحيانا إلى إنهاء عملك بسرعة أو إتمامه بغير إتقان ؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


14- إذا تعهدت بفعل شيء؛ فهل تحافظ دائما على وعدك بغض النظر عن مدى عدم مناسبة ذلك الشيء لك مستقبلا؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


15- هل من الطبيعي لديك أن ترد على خطاب من أحد معارفك فور تسلمك خطابه؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


16 - هل تشعر بالقلق بوجه عام بشأن مستقبلك؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


17- بصراحة هل تستطيع القول أنك تلتزم بكلمتك أكثر من معظم الناس؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


18 - هل تضبط المنبه قبل النوم إذا كان عليك الاستيقاظ في وقت محدد صباحا ؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


19- هل تلعب ألعاب الكمبيوتر لمدة طويلة دون أن تشعر بالوقت؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


20- هل تسير حتى تجد سلة مهملات لتلقي فيها مهملاتك حتى لا تلقيها في الشارع مباشرة؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


21- هل سبق أن تمارضت حتى تتجنب المسئولية؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


22- هل ترى أن التخطيط لتأمين حياتك أثناء الشيخوخة أمر لا معنى له؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


23- إذا وجدت شيئا قيماً في الشارع هل تسلمه للشرطة؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


24- هل تختلق أعذارا من وقت لآخر حتى تتجنب العمل أو هل تفعل شيئا آخر في الوقت الذي من المفترض أن تقضيه في العمل؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


25- هل تتكاسل غالبا عن الإدلاء بصوتك في الانتخابات؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


26- هل تفضل تحمل المسئولية على الاستمتاع بوقتك؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


27- هل تعتبر نفسك شخصا لا يحمل هما؟
أ- لا
ب- ربما
جـ- نعم


28- هل تسهم في الأعمال الخيرية التي ترى أنها تستحق جهودك؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


29- هل تسهم إسهاما فعالا في مجتمعك المحلي بأي صورة من الصور؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


30- هل تحاول مساعدة شخص يتعرض للاعتداء في الشارع؟
أ- نعم
ب- ربما
جـ- لا


احسب لنفسك درجة لكل إجابة حرف (أ) ونصف درجة لكل إجابة حرف (ب) وصفر لكل إجابة حرف (جـ)
التحليل


من 15 إلى 30


هم أشخاص يعملون على إرضاء ضمائرهم حتى ولو بصورة قهرية وهم أشخاص يعتمد عليهم ومصدر للثقة وجادين في تفكيرهم وشخصياتهم. ورغم أن الكثير من السمات التي تشكل الشخصية الانبساطية تظهر صاحبها بالمظهر الحسن؛ إلا أن هذه السمة والغالبة على أصحاب الشخصيات الانطوائية تمثل -إذا لم تكن متطرفة- عنصرا من عناصر الانطوائية التي تقدم توازنا جيدا بالنسبة للشخصية الانطوائية فيما يتعلق بتحمل المسئولية؛ فتجعلهم قادرين على أن يكونوا قادة أو سياسيين بارعين أو مديرين ورؤساء لأعمالهم.


من 1 إلى 15


أما الذين يحرزون نقاطاً أقل على هذا الاختبار النفسي؛ فإنهم يغلب عليهم الاعتباطية والإهمال وصعوبة التنبؤ بسلوكياتهم، وربما انعدام المسئولية الاجتماعية بصوره واضحة.
إن التسبب بنتائج دون معرفة وفهم مناسبين لتلك النتائج ودون سيطرة كافية على ما يحدث لهو ضرب من انعدام المسئولية تماما مثل عدم فعل أي شيء عندما يتوجب على المرء فعل شيء.
وتلك السمة أشبه بسمة القدرة على التأمل وإمعان النظر؛ حيث قد تشكل سمة تحمل المسئولية نقطه ضعف لدى الذين يتصرفون بسهولة وسرعة وينقصهم الوعي الضروري -بأنفسهم، وبوجهات نظر الآخرين- للدرجة التي تجعلهم يتصرفون تصرفات غير مسئولة؛ ولكن في الوقت نفسه هم تابعون ناجحون وربما فنانون مبدعون